التأويلات التفكيكية

تحدَّدت الهيرمينوطيقا من جهة، والتفكيكية وما بعد البنيوية من جهة أخرى، بوصفها توجُّهات متناقضة؛ بين البحث المعنى من جهة؛ ونفي الحاجة إلى المعنى من جهة أخرى. يكمن الرهان في تبيان كيف أن الهيرمينوطيقا والتفكيكات، وإن كانت تختلف جذرياً في طريقة مقاربة المعنى، فإنها تشترك في قضايا يتوجَّب الوقوف عليها، وأخص بالذكر نقد آلية إنتاج المعنى والسُلط المتوارية في هذا الإنتاج.


Cliquer le lien حصة 5 التأويلات التفكيكية.pdf pour afficher le fichier.