واقع الشواهد الأثرية مع ظواهر المحيط الطبيعي-الحيوانات أنموذجاً

يشكل المحيط الطبيعي ملاذاً آمناً للحيوانات على اختلافها،فهو مكانها الآمن،وبحكم وجود عدد من الشواهد الأثرية سواءاً كانت لقًى أو معالم أو بقايا مواقع أثرية فهي عرضة لخطر تلك الحيوانات بشكل    أو آخر،حيث تتخذ من فجواتها وشقوقها أوكاراً للعيش والتكاثر بعيداً عن خطر الافتراس من الحيوانات الأخرى،فطرة البقاء والخوف من اللأَّمجهول جبلت الحيوانات على الاحتماء من عاديات الزمن،وهو المبدأ الذي توفره لها ثغور الشواهد الأثرية وقممها العالية

Cliquer le lien المحاضرة رقم06.pdf pour afficher le fichier.