علاقة الأنثروبولوجيا بعلم النفس
تلتقى الأنثروبولوجيا بعلم النفس في دراسة السلوك البشري في سياقه الآني والحاضر وذلك من خلال توجيه دراساتهم و اهتماماتهم إلى علاقة الفرد بثقافته.
ظهر الاهتمام بمشكلات الأفراد أنثروبولوجيا في الوقت الذي كان علماء النفس يركزون فيه على مشكلات السلوك الحيواني، ونتيجة لهذا أخذ الأنثروبولوجيون يوجهون اهتماماتهم إلى المتخصصين في التحليل النفسي ويستمدون منهم مفاهيمهم النفسية6[1] ما أدى إلى مراجعة بعض المفاهيم النفسية ، تمثلت هذه الدراسات في إسهامات مارغريت ميد و روث بينيدكت...