المرحلة الأنثروبولوجية

تمثل معرفة شاملة، إجمالية تعبر عن ارتباط الظواهر الاجتماعية بالبيئة الإيكولوجية بغرض الوصول إلى نتائج، فتسعى هذه المرحلة إلى استخلاص نتائج قابلة للتعميم على كل المجتمعات البشرية. سواء كانت مدنية، حضارية، بدائية ( وهذا ماينفي أن الأنثروبولوجيا علم خاص بالبدائي).

محطة أخيرة فهي تشكل في نهاية البحث منهجا يسعى إلى تجميع المعرفة بالإنسان من كافة الجوانب بهدف تقديم فهم متكامل ومترابط عن الإنسان ونتائجه الحضاري.