خاتمة
وصفوة القول فإنّ المصادر والمراجع اللُّغوية والأدبيّة والنقديّة تتنوع، ولها أهميّة كبيرة في حلّ القضايا والمشكلات، كما أنّها حلقة وصل بين الماضي والحاضر، ويمكن أن نعتبرها وسيلة للتّعرف على مدى التّطوّر الّذي وصلت إليه البشريّة في جميع المجالات.