خاتمة
نستنتج مما سبق بأنّ المعاجم العربيّة تنوعت وتعدّدت بحسب الهدف الّذي سطّره كلّ المعجميّ، وبحسب مقومات الصّناعة المعجميّة الَّتِي تبناها وجعلها نظريّة سعى إلى تطبيقها، فصنفت هذه المعاجم عدّة تصنيفات بحسب النّظرية المعجميّة ومبادئها، وهو ما لاحظناه من التّعريف بثلاثة معاجم من مدارس مختلفة.