المحاضرة الثالثة عشر


نموذج امتحان مقياس: دراسات معمقة في التفسير التحليلي.

السؤال الأول: قال الله تعالى: ﴿ الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلاَّ زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُها إِلاَّ زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾ (النور: 3). 

-          فصل في المعاني والأحكام المناسبة للآية.

-          أنكر الخوارج مشروعية حد الرجم، لماذا ؟ وكيف يتم الرد على هذا القول ؟

السؤال الثاني:  قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (4) إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النور:05]

- في إقامة حد القذف مراعاة لحق الله تعالى وحق العبد، اشرح ذلك، وبين ثمرة الخلاف عند تعارض الحقين.

- وضح خلاف المفسرين في الحكم المستفاد من الاستثناء في الآية.

السؤال الثالث: قال الله تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذلِكَ أَزْكى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما يَصْنَعُونَ ﴾ (النور: 30).  استخرج المعاني البلاغية واللطائف الإشارية من الآية.