منتدى الطالب

يجب أن تكون الإجابة هنا في هذا الفضاء

التغريب التي ابتكرها بريخت تهدف إلى جعل الجمهور يشاهد المسرحية بعين ناقدة لا بعاطفة مندمجة. فهو لا يريد من المتفرج أن ينسى أنه يشاهد عرضًا، بل أن يظل مدركًا أن ما يحدث على الخشبة هو تمثيل يحمل رسائل اجتماعية وسياسية. لذلك، لجأ إلى وسائل مثل مخاطبة الممثلين للجمهور مباشرة، أو استخدام تعليقات خارجية وأغانٍ توضّح الأحداث وتعلّق عليها. بهذه الطريقة، يتحول المسرح عند بريخت من وسيلة ترفيه إلى أداة وعي وتغيير، كما نرى في مسرحياته مثل "الأم شجاعة وأبناؤها" و"دائرة الطباشير القوقازية"، حيث يُدفع المتفرج للتفكير في قضايا مثل الحرب والعدالة بدلًا من التفاعل العاطفي الساذج معها.
وكسر القيود الارسطية الثلاث.

التغريب هو مصطلح جاء به براخت حيث يعني اندماج الجمهور مع الممثلين بحيث كسر الجدار الرابع وجعل الجمهور عنصر اساسي في المسرحية اابتعاد عن العاطفة والتفكير في النقد الضحك في المواقف الجادة من عهم المسرحيات دائرة الطباشير القوقازية.الام الشجاعة

التغريب هو عبارة عن
إثارة الجدل بين الممثل و الجمهور
يترك الجمهور يوضع فرضيات و يتركه في حالة سؤال
الممثل يدرك أنه يمثل فقط و لا يعيش دور حقيقي
الممثل لا يتقمص تقمص كلي
يعمل من الخارج إلى الداخل
يركز الممثل على العقل و ليس العاطفة

التغريب عند بريخت هو تقنية مسرحية تهدف إلى كسر اندماج الجمهور العاطفي مع العرض، ودفعه للتفكير النقدي في القضايا الاجتماعية والسياسية المطروحة. استخدم بريخت وسائل مثل كسر الجدار الرابع، والتعليق على الأحداث، وتوظيف السرد الخارجي والموسيقى للتنبيه بأن ما يُعرض هو تمثيل وليس واقعًا. من أمثلة ذلك مسرحية "الأم شجاعة وأبناؤها"، حيث تُظهر بطلتها مأساة الحرب دون أن تثير الشفقة التقليدية، بل تحفّز الوعي. وكذلك في "دائرة الطباشير القوقازية"، حيث يُطرح الصراع الطبقي والعدالة بشكل يجعل المتفرج يفكر لا أن يتعاطف فقط.

التغريب (أو “التغريب البريختي”) هو مفهوم مسرحي طوره برتولت بريخت، ويُعرف بالألمانية باسم Verfremdungseffekt، أي “تأثير التغريب” أو “الإبعاد”.

هدف التغريب هو منع الجمهور من الانغماس العاطفي الكامل في القصة، لكي يحتفظ بوعيه النقدي ويُفكّر في الرسائل الاجتماعية والسياسية التي تقدمها المسرحية، بدلاً من أن يضيع في التسلية أو التعاطف فقط
- من تقنياته
.كسر الجدار الرابع(التحدث الى الجمهور مباشرة )
.إستخدام السرد او التعليق على الاحداث أثناء عرضها
. إضهار تقنيات المسرح ( الديكور و الاضواء ) بوضوح بدل اخفاءها
. تقديم الشخصيات بشكل غير منطقي ( التشجيع على التفكير في درافعهم لا اسلوبهم )

"التغريب" عند بريخت؟

كان يسعى إلى كسر "الإيهام" الذي يُشعر الجمهور وكأنهم يعيشون الأحداث كما لو كانت حقيقية. بدلاً من ذلك، كان يشجع على إدراك أن ما يُعرض هو تمثيل يمكن تحليله ومناقشته. لتحقيق ذلك، استخدم تقنيات متعددة، منها:
كسر الجدار الرابع: حيث يتحدث الممثلون مباشرة إلى الجمهور، مما يُذكّرهم بأنهم يشاهدون عرضًا مسرحيًا.
استخدام الموسيقى والأغاني: تُستخدم لتعليق أو نقد الأحداث بدلاً من تعزيزها عاطفيًا، مما يُحفز التفكير النقدي لدى الجمهور.
العروض البصرية والشرائح: تُعرض معلومات أو صور تدعم أو تُعلق على الأحداث، مما يُساعد في فهم أعمق للقضايا المطروحة.
استخدام السرد: يروي الممثل القصة أحيانًا بدلاً من تمثيلها فقط.
إظهار عناصر العرض بوضوح: مثل تغيير الديكور على مرأى من الجمهور.
التمثيل بدون اندماج كامل: يتصرف الممثل كأنه "يقتبس" الدور بدلاً من أن "يصبح" الشخصية.
"التغريب" عند بريخت ليس مجرد تقنية مسرحية، بل هو أداة فكرية تهدف إلى تحفيز الجمهور على التفكير النقدي والتفاعل مع القضايا الاجتماعية والسياسية. من خلال كسر الإيهام والتأكيد على أن ما يُعرض هو تمثيل قابل للتحليل والمناقشة، يُساهم التغريب في تعزيز الوعي الاجتماعي والسياسي لدى الجمهور.

"التغريب" عند بريخت؟

كان يسعى إلى كسر "الإيهام" الذي يُشعر الجمهور وكأنهم يعيشون الأحداث كما لو كانت حقيقية. بدلاً من ذلك، كان يشجع على إدراك أن ما يُعرض هو تمثيل يمكن تحليله ومناقشته. لتحقيق ذلك، استخدم تقنيات متعددة، منها:
كسر الجدار الرابع: حيث يتحدث الممثلون مباشرة إلى الجمهور، مما يُذكّرهم بأنهم يشاهدون عرضًا مسرحيًا.
استخدام الموسيقى والأغاني: تُستخدم لتعليق أو نقد الأحداث بدلاً من تعزيزها عاطفيًا، مما يُحفز التفكير النقدي لدى الجمهور.
العروض البصرية والشرائح: تُعرض معلومات أو صور تدعم أو تُعلق على الأحداث، مما يُساعد في فهم أعمق للقضايا المطروحة.
استخدام السرد: يروي الممثل القصة أحيانًا بدلاً من تمثيلها فقط.
إظهار عناصر العرض بوضوح: مثل تغيير الديكور على مرأى من الجمهور.
التمثيل بدون اندماج كامل: يتصرف الممثل كأنه "يقتبس" الدور بدلاً من أن "يصبح" الشخصية.
"التغريب" عند بريخت ليس مجرد تقنية مسرحية، بل هو أداة فكرية تهدف إلى تحفيز الجمهور على التفكير النقدي والتفاعل مع القضايا الاجتماعية والسياسية. من خلال كسر الإيهام والتأكيد على أن ما يُعرض هو تمثيل قابل للتحليل والمناقشة، يُساهم التغريب في تعزيز الوعي الاجتماعي والسياسي لدى الجمهور.

الاتغريب عند برتولت بريخت هو أسلوب مسرحي يهدف إلى جعل المتفرج لا يندمج عاطفياً بشكل كامل مع الأحداث والشخصيات، بل أن يشاهد المسرحية بوعي ونقد.
ببساطة:
الاتغريب يعني أن يُشعر المشاهد أن ما يراه ليس واقعاً، بل تمثيلاً، لكي يفكر في الرسالة أو الفكرة بدل أن يندمج في القصة فقط.
مثال توضيحي:
بدل أن يبكي المشاهد على مصير شخصية، يريد بريخت أن يقول له: "فكّر لماذا حدث هذا؟ وهل يمكن تغييره في الواقع؟"
وسائل الاتغريب تشمل:
كسر الجدار الرابع (مثل أن يتحدث الممثل مع الجمهور)
استخدام تعليق أو لافتات توضح ما سيحدث
تغيير الإضاءة أمام الجمهور
إدخال الغناء أو السرد فجأة
الهدف: تحفيز التفكير والتغيير الاجتماعي، وليس مجرد التسلية.

التغريب هو منبين التقنيات الاربع التي اعتمدها بريشت ويعني ان تفقد الحادتة كل ماهو بديهي مألوف وواضح بلاضافة إلى اتارة الدهشة والفصول بسب الحادتة نفسها مناجل دلك اعتمدا على الأمور الاخراجية الملحمية ككسر الجدار الرابع ون ضام اللوحات والراوي وغيرها منالتقنيات الأخرى وكل هدا من أجل عدم اندماج الممتل وحتى المتلقي لان غرضه كان واضح وهو تغيير المجتمع عن طريق أفكاره الماركسية

تعريف التغريب عند بريخت:
هو تقنية مسرحية تهدف إلى إبعاد المشاهد عن التماهي العاطفي الكامل مع الشخصيات أو القصة، وجعله يحتفظ بمسافة نقدية تسمح له بالتفكير والتحليل بدلاً من الانغماس العاطفي.