كانت النهضة الفعلية للشعر الحديث ولاسيما الإحيائي من مصر بفضل شخصيات سياسية وأدبية لامعة على غرار(نابليون بونابرت) الذي حمل في حملته رياح التغيير نحو الأفضل ، ثم تلته جهود محمد علي باشا في تشجيع العلم والحضارة، والدفع بعجلة الثقافة سواء بالترجمة أو البعثات العلمية التي شهدت بروز أسماء رائدة على غرار رفاعة الطهطاوي في كتابه " الإبريز في تلخيص باريز"